الاثنيـن 17 ذو الحجـة 1432 هـ 14 نوفمبر 2011 العدد 12039







لمسات

فن الاختيار.. أناقة الاختلاف
عندما قال الكاتب أوسكار وايلد إن الموضة تتغير كل ستة أشهر لأنها قبيحة، اعتبره العديدون متحاملا عليها، وكان حريا به، حسب رأيهم، أن يقول إن سبب تغيرها يعود إلى النفس البشرية التي تصاب بالملل بسرعة ولا تبقى على حال. فكم واحدة منا تريد أن تلبس نفس القطعة بذات التصميم واللون لأعوام طويلة؟. فمهما كانت درجة
كريم الأساس.. المستحضر الذي لا تكتمل الإطلالة من دونه
اسمه كريم الأساس، وهو بالفعل الأساس لأي عملية ماكياج مهما كانت المناسبة. فمن دونه لا تكتمل الصورة ولا تكتسب سحرها أو نضارتها، وفيه يكمن سر البشرة النضرة والصافية على شرط استعماله بتركيبة ودرجة مناسبتين. ورغم أن المرأة، خصوصا بعد أن تتعدى الثلاثين، تعرف أهميته فإن عملية اختياره تحتاج إلى دقة وعدة تجارب.
جلسة تنظيف للبشرة تثير الجدل
عندما أعلنت الممثلة ميلا كونيس أنها قامت بجلسة تنظيف للبشرة بـ7000 دولار، أي نحو 4.400 جنيه إسترليني، قامت الدنيا ولم تقعد. فما الذي يبرر جلسة تنظيف للبشرة تكلف في العادة ما بين 50 و200 دولار على أكثر تقدير؟ وجاء الجواب الذي زاد من حجم الاستغراب أن الماس والياقوت كانا من أهم المكونات التي استعملت في
كريم وقاية من الشمس والأكسدة وزحف الزمن
مع التقدم في السن، تتعرض البشرة إلى العديد من التأثيرات السلبية، بدءا من نقص مواد الكولاجين والإيلاستين إلى عوامل البيئة من تلوث أو تعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية، وكلها قد تؤدي إلى تغيرات في الخلايا وتسرع من شيخوختها. وطبعا لا يمكن تجاهل دور أنظمة الدفاع الطبيعية في جسم الإنسان التي تتغير هي الأخرى
ياسمين لوبون تتألق في حفل توزيع جوائز امرأة العام
في أرض الواقع هي عارضة تعدت الأربعين من العمر وأم لثلاث صبايا، لكن من ينظر إليها هذه الأيام لا يرى سوى شابة في بداية الثلاثينات تنبض بالحيوية والجمال. إنها ياسمين لوبون، التي كرمتها مجلة «هاربرز بازار» هذا الأسبوع كواحدة من أهم العارضات في عصرنا إلى جانب بعض رفيقات دربها. ياسمين ظهرت في الحفل بفستان
الجينز.. قطعة كل المناسبات والمواسم
عندما ابتكر بنطلون الدينم، أو الجينز، أول مرة كان خاصا للرجل، وتحديدا للرجل البروليتاري الذي يعمل في المناجم وفي الحقول، ومرت السنوات وعيون المرأة عليه، إلى أن ظهرت به الراحلة مارلين مونرو لتكسبه أنوثته وسحره. بعدها، أصبحت بدايته الرجالية شبه خبر من الماضي، خصوصا أنها حولته إلى قطعة مترفة للنهار والمساء
خزانة عجائب تثير العجب في محلات «براونز» اللندنية
تحتضن محلات «براونز» Browns اللندنية من 21 نوفمبر (تشرين الثاني) إلى 23 ديسمبر (كانون الأول) فعالية أشبه بالمعرض من تنظيم توماس إربر، انطلاقا من شغفه بالموضة والثقافة والسفر، وإعجابه بفكرة «غرفة العجائب» التي سادت في العصر الفيكتوري. بدأ توماس إربر حياته المهنية عام 1995 بإطلاقه «لوبتيموم» و«جالوز»،
الحنين إلى الماضي يولد ساعات المستقبل
العديد من صناع الساعات يدركون أن بعض الأساطير تستمد قوتها من عصرها والزمن الذي ولدت فيه. يدركون أيضا أن سحرها، في بعض الأحيان، يكون في غاية القوة، مما يستدعي إعادتها إلى الواجهة، لكن بعد ضخ دم جديد فيها يجعلها تتنفس، وتصبح أكثر جمالا. كل هذا من دون المساس بهالتها الأصلية. من هذا المنطلق، عادت الكثير
إيف أشكرافت خبيرة ألوان.. نجاحها من قدرتها على رؤية ما تغفله العين العادية
ربما يبدأ الأمر برمته على نحو بسيط للغاية: رغبة في تغيير لون جدران غرفة المعيشة بعيدا عن الأبيض التقليدي. لكن ما إن تدخل الفكرة إلى البال حتى تبدأ دوامة البحث والاختيار، فهناك المسار المكلف للطلاء الذي يصل سعره إلى نحو 90 دولارا للغالون، وهناك المسار الأكثر شعبية من رالف لوران، وغيره من الماركات. ولا
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة